تعتبر هولندا أفضل مكان ينشأ فيه الأطفال والشباب وفقاً لدراسة نشرتها منظمة اليونيسف في دراسة حول رفاهية الأطفال حتى سن 18 والتي شملت أكثر من 41 دولة متقدمة.
وصنفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" أطفال هولندا على أنهم الأكثر رفاهية بين أقرانهم بمختلف أنحاء العالم،
وأظهر تقرير للمنظمة الأممية أن 3 من الدول الواقعة في شمال أوروبا، وهي هولندا ثم تلتها الدنمارك والنرويج، تأتي على صدارة القائمة، حيث يقيس التقرير مستوى رفاهية الأطفال من خلال عدة مقومات مقومات، تشمل الرفاه المادي، والصحة والسلامة، والتعليم، كما بحثت في مهاراتهم الاجتماعية والأكاديمية..
وأظهر تقرير للمنظمة الأممية أن 3 من الدول الواقعة في شمال أوروبا، وهي هولندا ثم تلتها الدنمارك والنرويج، تأتي على صدارة القائمة، حيث يقيس التقرير مستوى رفاهية الأطفال من خلال عدة مقومات مقومات، تشمل الرفاه المادي، والصحة والسلامة، والتعليم، كما بحثت في مهاراتهم الاجتماعية والأكاديمية..
تبين أن 80 في المائة راضون عن حياتهم في معظم البلدان، و الأطفال في هولندا هم الأكثر رضا.
الأطفال الأقل رضا هم في تركيا بنسبة 53٪، بينما احتلت المكسيك المركز الثاني ورومانيا المركز الثالث.
حذرت اليونيسف من أن زيادة الوزن أو السمنة هي مشكلة كبرى،وأن ربع الأطفال الهولنديين يعانون من زيادة الوزن.
في جميع أنحاء العالم، يعاني طفل من كل ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 5 و 19 عامًا من زيادة الوزن أو السمنة.
ضغوط مدرسية
وفقا لمنظمة حقوق الأطفال، هناك أيضا ضغوط للأداء في المدارس في هولندا.
وفقا لمنظمة حقوق الأطفال، هناك أيضا ضغوط للأداء في المدارس في هولندا.
تقول " سوزان لازلو" مديرة اليونيسف بهولندا: "نعلم من الأبحاث الحديثة أن الأطفال الهولنديين يعانون من ضغوط مدرسية، مع زيادة هذا الضغط، يعاني الشباب من مشاكل عاطفية أكثر ورضا أقل عن الحياة".
وبالتزامن مع أزمة كورونا التي كانت أكثر الضغوط التي واجهها الأطفال، قالت "لازلو": "الأطفال والشباب يتأثرون عقلياً بوباء كورونا".
بناء على ذلك تدعو منظمة اليونيسف الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى عدم إغفال الأطفال عند اتخاذ قرارات بشأن تدابير كورونا.
لذلك تدعو اليونيسف الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى عدم إغفال الأطفال عند اتخاذ قرارات بشأن تدابير كورونا.
المصدر: NOS
هاشتاغ هولندا
هاشتاغ هولندا